ويحدث هذا حتى مع توفر الوقت والبيئة المناسبة للنوم الجيد، ومع ذلك لا يستطيع الشخص النوم أو ينام ويستيقظ وهو لا يزال يشعر بالإرهاق وعدم الإكتفاء من النوم مع عدم القدرة عليه !.#اضطراب#الأرق
2. #الأرق الثانوي: وهو أن يعاني الشخص من مشاكل في #النوم بسبب حالة صحية ما، مثل؛ الاكتئاب، الحرقة في المعدة، السرطان، الربو، أو قد يكون بسبب وجود آلام في الجسم، أو تناول دواء ما يسبب الأرق، أو شرب مشروبات منبهه مثل القهوة أو الشاي.
هناك العديد من الأدوية المساعدة على النوم والحد من #الأرق، منها ما يُستخدم لفترة قصيرة (خصوصا في حالات الأرق الثانوي حتى يتم علاج سبب الأرق)، ومنها ما يمكن استخدامه فترة طويلة حتى يتم علاج الأرق تماما ..
بينما يحدث #الأرق المزمن (طويل الأمد) ثلاث ليالٍ أو أكثر في الأسبوع، مع استمراره أكثر من ثلاثة أشهر، ولا يمكن تفسيره بتغيرات خارجية أو اضطرابات نفسية أخرى أو أمراض عضوية أو استخدام بعض الأدوية ..
إضافة تقييم